*اكاذيب جميلة
هذا الفيلم هو إنتاج مشترك بين إيران وبنغلاديش وهو العمل الثالث عشر لـ مرتضی آتش زمزم ، كان قد عرض على الشاشة منذ وقت ليس ببعيد، لكنه لم يحقق نجاحا كبيرا. “جاوا احسن، سومان ریکیتا، سالم شاهد”، هم من بين الممثلين في هذا الفيلم.
*صيد الحلزون
أول إنتاج لمحسن جسور بقصة مثيرة للجدل بين الراحلين حسام محمودي وحسين باكدل، ويشارك هذا الفيلم في قسم الرؤية الجديدة في مهرجان فجر السينمائي. تدور قصة الفيلم حول القاضي المتقاعد والتحديات التي يواجهها والتي بدأت من ماضيه.
*بعد يومين
هذا الفيلم من إخراج أصغر نعيمي، الذي شارك في مهرجان فجر السينمائي العام الماضي تحت اسم “الأب الصالح”، لكنه في النهاية لم يصل إلى الدورة الـ41.
سینا مهراد، بردیس احمدیه، فرهاد آییش، كوهر خیراندیش، کمند امیر سلیمانی، سید جواد یحیوی، سیاوش جراغی‌پور، محمد فیلی و علیرضا داوودنجاد، لعبوا أدوارا في هذا الفيلم.
يدور هذا الفيلم حول قصة والد مريم الذي يقع في حب امتلاك أحفاد ويضغط على مريم وزوجته لإنجاب أحفاد.
*مظاهر
كما تم اختيار فيلم “ مظاهر ” للمخرج حسين عامري وإنتاج مركز التنمية الفكرية للأطفال واليافعين للمنافسة في قسم “رؤية جديدة” في مهرجان فجر السينمائي في دورته الـ42، وهو بالطبع من فئة الأطفال واليافعين. ولا توجد معلومات محددة حول تفاصيل هذا الفيلم. وأسماء الممثلين المعلن عنها في هذا الفيلم هم روح الله زماني، يد الله شادماني، وحامد محمودي.
وجاء في ملخص هذا الفيلم: “زاهر يبلغ من العمر 18 عاما، وهو جندي في شمال البلاد، يلتقي بأكبر وزيبا، رجل عجوز وامرأة عجوز يعيشان في كوخ بالقرب من الثكنات، ثم تحدث له الأمور عديدة.
*جمهور حاشد لمشاهدة الأفلام
وبحسب مدير سينمات مهرجان فجر السينمائي، فإن الفيلمين “مجنون” و”التمساح الدموي” حظيا بمشاهدات عالية جدا.
وبحسب المقر الإخباري لمهرجان فجر السينمائي الدولي في دورته الـ42، حقق فيلمي “مجنون” و”التمساح الدموي” عرضاً كبيراً.
وأعلن محمد رضا فرجي مدير سينمات مهرجان فجر أن فيلم « مجنون » للمخرج مهدی شامحمدی لاقى استحسان الجمهور لدى عرضه في شاشات المهرجان. كما وصل فيلم “التمساح الدموي” للمخرج جواد عزتي إلى عرض رائع، وسط استحسان الجمهور في دور عرض قاعة المؤتمرات في محيط برج ميلاد.
